Not known Factual Statements About الذكاء العاطفي عند المرأة
لا يمكن أن تتمتع بالذكاء العاطفي والاجتماعي ما لم تمتلك ثقافة الاعتذار، والاعتراف بالخطأ، وتحمل المسؤولية وتقبل اللوم، مما يكسبك احترام وثقة الآخرين، ويعزز شعورهم بالامتنان نحوك.
ممدوح عبد العليم الغائب الحاضر.. إليكم أبرز محطاته الفنية
إقرأ أيضاً: الغباء العاطفي: تعريفه، وعلاماته، وكيفية الوصول للذكاء العاطفي
إليك هذه الخطوات الصغيرة لتنمية ذكائك العاطفي والتي يمكن أن تحدث فارقًا كبيرًا في حياتك الشخصية.
من المهم أن يتعلم الأطفال أن يكتسبوا مهارات الذكاء العاطفي منذ نعومة أظفارهم، إذا ليس هناك عمراً محدداً لبدء تعليمهم مهارات الذكاء العاطفي، فكلما كانت العملية في سنٍّ مبكرة كلما كانت النتائج الإيجابية أفضل وأوفر، ويبدأ تعليم الأطفال مهارات الذكاء العاطفي بدءاً من تعليمهم تحديد مشاعرهم كلٍّ على حدا كمشاعر الحزن والسعادة والغضب، كما يجب تعليمهم كيفية التعامل مع هذه المشاعر وأسباب ظهورها، كما يجب الاهتمام بتعليم الأطفال مهارات التعاطف مع الآخرين سواءً كانوا إخوانه أم أقرانه.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
يُعَدُّ الذكاء العاطفي مهارة قيمة في حياة كل فرد؛ فهو يساعد على الوعي بالذات، وحسن أداء المهام، والتواصل، وإقامة العلاقات مع الآخرين، فبناءً عليه يتحدد مستقبل الإنسان وسعادته.
الانتباه إلى نغمات الصوت؛ وذلك لأنَّه يعكس انفعالات صاحبه.
تتفوق النساء بالفطرة بذكائها العاطفي على الرجال اضغط هنا بالرغم من أنه أسلوب حياة مكتسب، لأنها بطبعها تمتلك قدرات إضافية في إدراك المشاعر التي تشعر بها وفي إدارتها وأيضًا قدرتها الفائقة على فهم مشاعر الآخرين والاستجابة لها.
يشعر الشخص الذكي عاطفياً بالآخرين، ويميل إلى التعاطف معهم ومشاركتهم آلامهم وأفراحهم.
وتمتز المرأة بالقدرة العاطفية والذكاء العاطفي عن الرجل، حيث إنها أقدر على تفهم مشاعر الآخرين.
لا يقتصر عمل العواطف على تمثيل العالم، على عكس المفاهيم المجردة، كما أنَّها تعكس قيَمنا، فإن كانت قيَمنا مشوشة، فستكون مشاعرنا مشوشة أيضاً، وتودي إلى الشعور بمشاعر والقيام بتصرفات تخالف مصالحنا المُفضلة أو بعيدة الأمد.
وهي تمثل الجانب الآخر من الكفاءة فهي ليست موجهة نحو ذاتها؛ بل موجَّهة لفهم وإدراك عواطف الآخرين ومشاعرهم وما يحدث حولها؛ وذلك لتصبح أكثر قدرة على الاندماج مع المجتمع الذي تنتمي إليه، وإدراك وفهم علاقاتها الاجتماعية؛ وذلك من خلال الوعي التام لعواطفها تجاه الآخرين، وهذا ما يمكِّنها في النهاية من التعامل مع الجميع تعاملاً صحيحاً.
تقليل الوقت الذي يقضيه الطفل في سرير الأبوين تدريجياً كل ليلة، وحينما لا يقوى الوالدان على ترك طفلهما لينام وحده، يجب أن يفترضا أنَّه قادر على التعامل مع مشاعره.